قصة إيفا

كان إيفا شخصية في الكتاب المقدس ذُكِرَ في كتاب الملوك الثاني. كان ابن الملك أخاب والملكة إيزابيل من إسرائيل. كان شقيقًا لأحزيا وجورام وجيهورام. كان إيفا معروفًا بشكل خاص بدوره في سقوط مملكة إسرائيل الشمالية. هو كان الذي سمح للملك الأشوري شلمانصر بالدخول إلى مدينة السامرة والسيطرة عليها. وهذا الحدث يمثل نهاية مملكة إسرائيل الشمالية وبداية الحكم الآشوري. وقد كان إيفا معروفًا أيضًا بدوره في موت النبي إيليا. هو الذي أرسل قائدًا وخمسين رجلاً لاعتقال إيليا، لكن النبي صعد إلى السماء في مركبة نارية. كما أن إيفا كان معروفًا بدوره في موت النبي إليشع. هو الذي أرسل قائدًا وخمسين رجلاً لاعتقال إليشع، لكن النبي صعد إلى السماء في زوبعة. وكذلك، كان إيفا معروفًا بدوره في موت النبي ميخايا. هو الذي أرسل قائدًا وخمسين رجلاً لاعتقال ميخايا، لكن النبي صعد إلى السماء في مركبة نارية. وكان إيفا معروفًا أيضًا في موت النبي عوبد ياهو. هو الذي أرسل قائدًا وخمسين رجلاً لاعتقال عوبد ياهو، لكن النبي صعد إلى السماء في زوبعة. وكان إيفا معروفًا بدوره في موت النبي زكريا. هو الذي أرسل قائدًا وخمسين رجلاً لاعتقال زكريا، لكن النبي صعد إلى السماء في مركبة نارية. كما عُرف إيفا بدوره في موت النبي هوشع. كان هو الذي أرسل قائداً وخمسين رجلاً لاعتقال هوشع، ولكن النبي صعد إلى السماء في زوبعة. كان إيفا معروفًا بشكل خاص بدوره في سقوط مملكة إسرائيل الشمالية وموت الأنبياء إيليا وإليشع وميخايا وعوبد ياهو وزكريا وهوشع. كان هو الذي سمح للملك الأشوري شلمانصر بالدخول إلى مدينة السامرة والسيطرة عليها، وكان هو الذي أرسل قائدًا وخمسين رجلاً لاعتقال الأنبياء.
معنى الاسم
إيفاه
أصل الاسم
عبري
أول ذكر
2 Kings 18:34
الظهورات في الكتاب المقدس
3 ذكر
بالعبري
איווה